5 Essential Elements For اضطرابات التعلم عند الأطفال
5 Essential Elements For اضطرابات التعلم عند الأطفال
Blog Article
أولاً، من المرجح أن يخضع طفلك لفحوصات من أجل استبعاد مشكلات الرؤية أو السمع أو غيرهما من الحالات الطبية، ثم يجري الطبيب النفسي أو اختصاصي التعلم الاختبارات ويتحدث معك ومع طفلك ويتحقق من سجل طفلك الدراسي لتحديد ما إذا كان طفلك يعاني من اضطراب التعلم، في كثير من الحالات، يلزم إجراء مزيد من التقييم لإجراء التشخيص.
وفي الوقت ذاته سَاعد الطفل بعبارات بسيطة على فهم الحاجة إلى أي خِدْمات أخرى ومدى أهميتها في المساعدة. رَكز أيضًا على نقاط القوة لدى الطفل.
حتى عند إتقان مهارات القراءة الأساسية، قد يواجه الأطفال صعوبة في المهارات التالية:
غالبًا ما يمكن للأطفال الذين لديهم اضطرابات في التخاطب واللغة فهم المعلومات البصرية والتفاعل معها جيدًا.
صعوبات التعلُّم مصطلح يشير إلى وجود صعوبة فردية في اكتساب المعرفة والمهارات التعليمية بنفس السرعة والكفاءة التي يمكن للأفراد الآخرين تحقيقها، تشمل هذه الصعوبات القراءة والكتابة والحساب وغيرها من المهارات الأساسية، وتكون صعوبات التعلُّم ناجمة عن عوامل متعددة مثل العوامل الوراثية والبيئية والعوامل التعليمية.
صعوبة تذكُّر كيفية تشكيل الحروف ونسخ الأشكال ورسم الخطوط
قدِّم مجموعة من الكلمات السماعية تبدأ بنفس الحرف وتتضمن وجود كلمة تختلف بحرف البداية مثل: مدرسة، معلم، مدينة، مكتبة، باب، مشفى، ملابس، واطلب تميز الكلمة المختلفة.
قدِّم تمرينات نور الإمارات تستهدف فيها المفاهيم الأساسية في الحساب مثل الجمع، والطرح، والضرب، والقسمة.
على الرغم من أن اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط يعدّ اضطرابًا يُصيب الأطفال ويبدأ دائمًا في مرحلة الطفولة، إلا أنه قد لا يجري تشخيصه أو تمييزه حتى سن المراهقة أو البلوغ.
صعوبات الذاكرة هي إحدى صعوبات التعلُّم النمائية التي تؤثِّر في قدرة الفرد على الاحتفاظ بالمعلومات واسترجاعها بفاعلية، وتكون هذه الصعوبة ذات طابع مؤقت أو دائم، وتشمل مجموعة متنوعة من العوامل والمشكلات.
كما أنَّ اضطرابات التَّعَلُّم حالةٌ مختلفة أيضاً عن اضطراب نقص الانتباه مع فَرط النَّشاط. يجب تقييمُ حالة الطفل لمعرفة ما إذا كان لديه اضطراب تَعَلُّم، وكان في حاجة إلى خدمات تعليمية خاصَّة. لا علاجَ لاضطراب التَّعَلُّم؛ لكن من الممكن التعامل معه من خلال برامج تعليمية خاصَّة تهدف إلى مساعدة الطفل في التغلُّب على هذا الاضطراب. وتستطيع هذه البرامجُ التعليمية الخاصَّة إعانةَ الطفل على التَّعَلُّم واكتساب الثِّقة في نفسه والمحافظة على اهتمامه بالمدرسة.
ولكن إذا استمرت هذه الأعراض لمدة ستة أشهر على الأقل، ولم تتحسن بمساعدة البالغين، فمن المحتمل أن يكون الطفل مصابًا باضطراب التعلم.
تأخر عن زملائه في التعلم بشكل ملحوظ، وربما في الشهر الأول من بداية الدراسة
أن يجري تأكيدُ وجود حالة اضطراب التَّعَلُّم من قبل شخص اختصاصي يستخدم منهجيةً محدَّدة للتقييم. وقد تختلف عمليةُ التقييم باختلاف المدرسة أو السياسات الحكومية.